الاستشراق هو دراسة الشرق ثقافيا وتاريخيا من جانب رواة وفنانى الغرب ، والاستشراق هو تيار فكرى معبر عن الاختلاف الحضارى بين الشرقاا والغرب.تدل كلمة الاستشراق على علم الشرق، والاهتمام بما يحتوي عليه الشرق من علوم ومعارف وثقافات وميزات وسمات حضارية متنوعة. فالمستشرق هو الإنسان الذى وهب نفسه للبحث والاهتمام بما يتعلق بالشرق، وما يدور فيه من علوم ومعارف، وقيم وحضارات، وفى مجالات مختلفة.
وهو أخطر تحدى مر على حضارة الشرق ، وجعل بلاد الشرق كتاب مفتوح أمام أعين الغرب ، وبلاده مستباحة بقسوة أتت على هذه البلاد ، بمراحل إستعمار فى مختلف العصور بداية من الحروب الصليبيبة و حتى الإستعمار الانجليزى والفرنسى للشرق فى القرن التاسع عشر.
بداية الاستشراق:
يصعب تحديد بداية محدد للاستشراق ، لكن أغلب الباحثين والمؤرخين يرجعون به إلى أيام الأندلس والدولة الإسلامية بها ،هناك أيضا من يرجع بدايته إلى الحروب الصليبية والتى كانت تعرف بحروب الفرنجة ، فى البداية كما أسماها المؤرخون العرب والمسلمون .
أما مفهوم الاستشراق "Orientalism" نفسه فظهر فى الغرب فى نهاية القرن الثامن عشر ، فقد ظهر فى انجلترا أولا فى عام1779م ، أما فى فرنسا المنافس التقليدى لانجلترا ظهر مفهوم الاستشراق عام 1799م .
اتجه الغرب لدراسة الشرق لأن معرفتهم بالشرق كانت خيالا ولم تكن واقعية بالدرجة الكافية ، ومعرفة قليلة خاصة لحضارة الهند والصين ، وأصر الأوروبيين على دراسة الشرق دراسة عميقة وذلك لإحتكاكهم بالمسلمين وفى هذا الوقت أعتبر الغرب المسلمين أعداء يجب التصدى لهم ، ولن يتم ذلك إلا بدراسة حضارتهم ومن هنا بدأ الاستشراق.
أواخر القرن السابع عشر الميلادي أصبحت مدينتا لندن وباريس من المراكز الرئيسية في تدريس الاستشراق ، ثمّ توسّع حتّى أصبحت أكثر البلدان الأوربية في الوقت الحاضر لديها معاهد خاصّة بتدريس الاستشراق بجميع أقسامه، وتخرّج في كلّ عام أعداداً كبيرة من الأساتذة، الذين يغذّون البحوث والدراسات في أوروبا في مجال الاستشراق.
دراسات الاستشراق وكتابات المستشرقين قسمت لأقسام مختلفة : علم الآثار ،الفنون ، الأديان ،التاريخ، الآداب ،علم الانسان ،الجغرافيا، الاقتصاد ، اللغة.
أيضا صاحب ذلك التبشير على نطاق واسع خاصة فى البلدان التى لم تصلها الحضارة بعد ، كبعض المناطق فى أفريقيا وآسيا .
فى الجامعات الغربية كانت هناك فروع لدراسة تاريخ أمم الشرق وهى : فرع دارسة المصريين وبعد ذلك توسع وأصبح فرع لدراسة أفريقيا ،فرع دراسة الصينيين،فرع دراسة الآشوريين،فرع دراسة العرب،فرع دراسة الأتراك، فرع دراسة الصينيين، فرع دراسة الهنود، فرع دراسة اليابانيين، فرع السومريين.
الاستشراق هو الطريق الذى مهد للإستعمار وفتح له الباب على مصراعيه ، بداية من الطعن فى الإسلام وتشويه والتشكيك به كدين سماوى ، والتأكيد على أنه دين عدو لغيره من الأديان ، إلى جانب الإصرار على هدم قيمة المسلمين وإقناع غيرهم بأنهم همج وأن حضارتهم قامت على السيف والحروب والغزو فقط.
أيضا إضعاف الروح المعنوية والتشكيك بالتراث والتغريب عن الهوية والحضارة الشرقية بكل أنواعها.
الحروب الصليبين كانت دافع من دوافع الاستشراق فهى حروب للنهب والاستعمار أخذت الجانب الدينى وذلك لإخفاء الحقيقة ، حيث كان الشرق دائما مطمعا للغرب ، لان كنوز الشرق كان يسيل عليها لعاب الطامعين دوما.
وكان إهتمامهم باللهجات المحلية والعمل بها ، وذلك لإضعاف اللغة العربية وجعلها مهمشة جدا .
ولم ينتهى الاستشراق بعد الاستعمار بل صاحبه وأصبح هناك مايُسمى بالاستشراق الجديد " الاستشراق ما بعد الاستعماري "وهو استشراق خاص بما بعد المرحلة الاستعمارية.
كما أن للاستشراق جانب سىء ووجه قبيح فإن له جانب جيد ، وهو فهرسة المخطوطات العربية الناردة والإهتمام بها والحفاظ عليها من التلف والفقدان.
وليس كل مايقوله هؤلاء المستشرقين بالصواب ، لذا الحكمة هى فى التدقيق فى كل ماينشر من جانبهم وخاصة فى الأمور التى تمس الدين والقيم.
مستشرقون يُقال أنهم منصفون:
وهو أخطر تحدى مر على حضارة الشرق ، وجعل بلاد الشرق كتاب مفتوح أمام أعين الغرب ، وبلاده مستباحة بقسوة أتت على هذه البلاد ، بمراحل إستعمار فى مختلف العصور بداية من الحروب الصليبيبة و حتى الإستعمار الانجليزى والفرنسى للشرق فى القرن التاسع عشر.
بداية الاستشراق:
يصعب تحديد بداية محدد للاستشراق ، لكن أغلب الباحثين والمؤرخين يرجعون به إلى أيام الأندلس والدولة الإسلامية بها ،هناك أيضا من يرجع بدايته إلى الحروب الصليبية والتى كانت تعرف بحروب الفرنجة ، فى البداية كما أسماها المؤرخون العرب والمسلمون .
أما مفهوم الاستشراق "Orientalism" نفسه فظهر فى الغرب فى نهاية القرن الثامن عشر ، فقد ظهر فى انجلترا أولا فى عام1779م ، أما فى فرنسا المنافس التقليدى لانجلترا ظهر مفهوم الاستشراق عام 1799م .
اتجه الغرب لدراسة الشرق لأن معرفتهم بالشرق كانت خيالا ولم تكن واقعية بالدرجة الكافية ، ومعرفة قليلة خاصة لحضارة الهند والصين ، وأصر الأوروبيين على دراسة الشرق دراسة عميقة وذلك لإحتكاكهم بالمسلمين وفى هذا الوقت أعتبر الغرب المسلمين أعداء يجب التصدى لهم ، ولن يتم ذلك إلا بدراسة حضارتهم ومن هنا بدأ الاستشراق.
أواخر القرن السابع عشر الميلادي أصبحت مدينتا لندن وباريس من المراكز الرئيسية في تدريس الاستشراق ، ثمّ توسّع حتّى أصبحت أكثر البلدان الأوربية في الوقت الحاضر لديها معاهد خاصّة بتدريس الاستشراق بجميع أقسامه، وتخرّج في كلّ عام أعداداً كبيرة من الأساتذة، الذين يغذّون البحوث والدراسات في أوروبا في مجال الاستشراق.
دراسات الاستشراق وكتابات المستشرقين قسمت لأقسام مختلفة : علم الآثار ،الفنون ، الأديان ،التاريخ، الآداب ،علم الانسان ،الجغرافيا، الاقتصاد ، اللغة.
أيضا صاحب ذلك التبشير على نطاق واسع خاصة فى البلدان التى لم تصلها الحضارة بعد ، كبعض المناطق فى أفريقيا وآسيا .
فى الجامعات الغربية كانت هناك فروع لدراسة تاريخ أمم الشرق وهى : فرع دارسة المصريين وبعد ذلك توسع وأصبح فرع لدراسة أفريقيا ،فرع دراسة الصينيين،فرع دراسة الآشوريين،فرع دراسة العرب،فرع دراسة الأتراك، فرع دراسة الصينيين، فرع دراسة الهنود، فرع دراسة اليابانيين، فرع السومريين.
الاستشراق هو الطريق الذى مهد للإستعمار وفتح له الباب على مصراعيه ، بداية من الطعن فى الإسلام وتشويه والتشكيك به كدين سماوى ، والتأكيد على أنه دين عدو لغيره من الأديان ، إلى جانب الإصرار على هدم قيمة المسلمين وإقناع غيرهم بأنهم همج وأن حضارتهم قامت على السيف والحروب والغزو فقط.
أيضا إضعاف الروح المعنوية والتشكيك بالتراث والتغريب عن الهوية والحضارة الشرقية بكل أنواعها.
الحروب الصليبين كانت دافع من دوافع الاستشراق فهى حروب للنهب والاستعمار أخذت الجانب الدينى وذلك لإخفاء الحقيقة ، حيث كان الشرق دائما مطمعا للغرب ، لان كنوز الشرق كان يسيل عليها لعاب الطامعين دوما.
وكان إهتمامهم باللهجات المحلية والعمل بها ، وذلك لإضعاف اللغة العربية وجعلها مهمشة جدا .
ولم ينتهى الاستشراق بعد الاستعمار بل صاحبه وأصبح هناك مايُسمى بالاستشراق الجديد " الاستشراق ما بعد الاستعماري "وهو استشراق خاص بما بعد المرحلة الاستعمارية.
كما أن للاستشراق جانب سىء ووجه قبيح فإن له جانب جيد ، وهو فهرسة المخطوطات العربية الناردة والإهتمام بها والحفاظ عليها من التلف والفقدان.
وليس كل مايقوله هؤلاء المستشرقين بالصواب ، لذا الحكمة هى فى التدقيق فى كل ماينشر من جانبهم وخاصة فى الأمور التى تمس الدين والقيم.
مستشرقون يُقال أنهم منصفون:
- هادريان ريلاند ت1718م أستاذ اللغات الشرقية في جامعة أوترشت بهولندا، له كتاب الديانة المحمدية في جزأين باللغة اللاتينية 1705م، لكن الكنيسة في أوروبا وضعت كتابه في قائمة الكتب المحرم تداولها.
- يوهان ج. رايسكه 1716 – 1774م وهو مستشرق ألماني جدير بالذكر، اتهم بالزندقة لموقفه الإيجابي من الإسلام، عاش بائساً ومات مسلولاً، وإليه يرجع الفضل في إيجاد مكان بارز للدراسات العربية بألمانيا.
- سلفستر دي ساسي: 1838م اهتم بالأدب والنحو مبتعدا ًعن الخوض في الدراسات الإسلامية، وإليه يرجع الفضل في جعل باريس مركزاً للدراسات العربية، وكان ممن اتصل به رفاعة الطهطاوي.
- توماس أرنولد 1864-1930م إنجليزي، له الدعوة إلى الإسلام الذي نقل إلى التركية والعربية.
- غوستاف لوبون: مستشرق وفيلسوف مادي، لا يؤمن بالأديان مطلقاً، جاءت أبحاثه وكتبه الكثيرة متسمة بإنصاف الحضارة الإسلامية مما دفع الغربيين إلى إهماله وعدم تقديره.
- زيجريد هونكه: اتسمت كتابتها بالإنصاف وذلك بإبرازها تأثير الحضارة العربية على الغرب في مؤلفها الشهير شمس العرب تسطع على الغرب.
- ومنهم: جاك بيرك، أنا ماري شمل، وكارلايل، ورينيه جينو، والدكتور جرينيه، وجوته الألماني.
- أ.ج. أربري ، من كتبه الإسلام اليوم صدر 1943م، وله التصوف صدر 1950م، وترجمة معاني القرآن الكريم.
مستشرقون متعصبون:
مستشرقون متعصبون:
- جولدزيهر 1850-1920م مجري يهودي، من كتبه تاريخ مذاهب التفسير الإسلامي. والعقيدة والشريعة. ولقد أصبح زعيم الإسلاميات في أوروبا بلا منازع.
- جون ماينارد ..أمريكي، متعصب، من محرري مجلة الدراسات الإسلامية.
- ص م. زويمر مستشرق مبشر، مؤسس مجلة العالم الإسلامي الأمريكية، له كتاب الإسلام تحد لعقيدة صدر 1908م، وله كتاب الإسلام عبارة عن مجموعة مقالات قدمت للمؤتمر التبشيري الثاني سنة 1911م في لكهنئو بالهند.
- غ. فون. غرونباوم ألماني يهودي، درَّس في جامعات أمريكا، له كتاب الأعياد المحمدية 1951م ودراسات في تاريخ الثقافة الإسلامية 1954م.
- أ.ج. فينسينك عدو للإسلام، له كتاب عقيدة الإسلام 1932م. وهو ناشر المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي في لغته الأولى.
- كينيث كراج .. أمريكي، متعصب، له كتاب دعوة المئذنة 1956م.
- لوي ماسينيون ..فرنسي، مبشر، مستشار في وزارة المستعمرات الفرنسية لشؤون شمال أفريقيا، له كتاب الحلاج الصوفي شهيد الإسلام 1922م.
- د.ب. ماكدونالد ..أمريكي، متعصب، مبشر، له كتاب تطور علم الكلام والفقه والنظرية الدستورية 1930م. وله الموقف الديني والحياة في الإسلام 1908م.
- مايلز جرين ..سكرتير تحرير مجلة الشرق الأوسط.
- د.س. مرجليوث 1885 – 1940م إنجليزي، متعصب، من مدرسته طه حسين وأحمد أمين، وله كتاب التطورات المبكرة في الإسلام صدر 1913م. وله محمد ومطلع الإسلام صدر 1905م وله الجامعة الإسلامية صدر 1912م.
- بارون كارادي فو ..فرنسي، متعصب، من كبار محرري دائرة المعارف الإسلامية.
- هـ.أ.ر. جب 1895 – 1965 م إنجليزي، من كتبه المذهب المحمدي 1947م والإتجاهات الحديثة في الإسلام 1947م.
- ر.أ. نيكولسون ..إنجليزي، ينكر أن يكون الإسلام ديناً روحيًّا وينعته بالمادية وعدم السمو الإنساني، وله كتاب متصوفو الإسلام 1910م وله التاريخ الأدبي للعرب 1930م.
- هنري لامنس اليسوعي 1872 – 1937م ..فرنسي ، متعصب، له كتاب الإسلام وله كتاب الطائف، من محرري دائرة المعارف الإسلامية.
- جوزيف شاخت ..ألماني ، متعصب ضد الإسلام، له كتاب أصول الفقه الإسلامي.
- بلاشير: كان يعمل في وزارة الخارجية الفرنسية كخبير في شؤون العرب والمسلمين.
- ألفرد جيوم ..إنجليزي، متعصب ضد الإسلام من كتبه الإسلام.
وسائل الاستشراق :
البحوث العلمية والخطط الجامعية.
وسائل الإعلام والتأليف.
عقد المؤتمرات والندوات.
إصدار التقارير الصحفية والإذاعية حول المواضيع السياسية في المشرق العربي.
وسائل الاستشراق :
البحوث العلمية والخطط الجامعية.
وسائل الإعلام والتأليف.
عقد المؤتمرات والندوات.
إصدار التقارير الصحفية والإذاعية حول المواضيع السياسية في المشرق العربي.
لم يمهد الإستشراق للإستعمار فقط ، بل خدمه فى توجيه التوجيه الصحيح ، بوضع أرضية سهلة له لإستعمار بلاد الشرق ولولا الاستشراق لكانت مهمة الاستعمار صعبة.
من أهم آراء المستشرقين الخطيرة والهادمة:
يقول شيلدون آموس: "إن الشرع المحمدي ليس إلا القانون الروماني للإمبراطورية الشرقية معدلاً وفق الأحوال السياسية في الممتلكات العربية، ويقول كذلك: "إن القانون المحمدي ليس سوى قانون جستنيان في لباس عربي".
دوزي ت1883م : يزعم أن القرآن الكريم ذو ذوق رديء للغاية ولا جديد فيه إلا القليل، كما يزعم أن فيه إطناباً بالغاً ومملاً إلى حد بعيد.
جورج سيل : زعم في مقدمة ترجمته لمعاني القرآن 1736م، أن القرآن إنما هو من اختراع محمد ومن تأليفه وأن ذلك أمر لا يقبل الجدل.
من أهم آراء المستشرقين الخطيرة والهادمة:
يقول شيلدون آموس: "إن الشرع المحمدي ليس إلا القانون الروماني للإمبراطورية الشرقية معدلاً وفق الأحوال السياسية في الممتلكات العربية، ويقول كذلك: "إن القانون المحمدي ليس سوى قانون جستنيان في لباس عربي".
دوزي ت1883م : يزعم أن القرآن الكريم ذو ذوق رديء للغاية ولا جديد فيه إلا القليل، كما يزعم أن فيه إطناباً بالغاً ومملاً إلى حد بعيد.
جورج سيل : زعم في مقدمة ترجمته لمعاني القرآن 1736م، أن القرآن إنما هو من اختراع محمد ومن تأليفه وأن ذلك أمر لا يقبل الجدل.
جاء في تقرير وزير المستعمرات البريطاني أو مسبي غو لرئيس حكومته بتاريخ 9 يناير 1938م: "أن الحرب علمتنا أن الوحدة الإسلامية هي الخطر الأعظم الذي ينبغي على الإمبراطورية أن تحذره وتحاربه، وليس الإمبراطورية وحدها بل فرنسا أيضاً، ولفرحتنا فقد ذهبت الخلافة وأتمنى أن تكون إلى غير رجعة"
مراجع
الاستتشراق، إدوارد سعيد- ترجمة كمال أبو ديب- مؤسسة الأبحاث العربية – بيروت 1981م.
- المستشرقون، نجيب العقيقي – دار المعارف – القاهرة – 1981م.
- الاستشراق والمستشرقون، د. مصطفى السباعي – ط2- المكتب الإسلامي – 1979م.
- السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي، د. مصطفى السباعي – بيروت 1978م.
- إنتاج المستشرقين، مالك بن نبي.
- أوروبا والإسلام، هشام جعيط – ترجمة طلال عتريسي – دار الحقيقة – بيروت – 1980م.
- الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، د. جورج سارطون – ترجمة د. عمر فروخ – ط1- مكتبة المعارف – بيروت – 1952م.
- الاستشراق والخلفية الفكرية للصراع الحضاري، د. محمود حمدي زقزوق – ط1 – كتاب الأمة 1404هـ.
- الفكر الإسلامي الحديث وصلته بالاستعمار الغربي، محمد البهي – دار الفكر – بيروت 1973م.
- المدخل لدراسة الشريعة الإسلامية، د. عبد الكريم زيدان – مؤسسة الرسالة – بيروت – 1981م.
- الإٍسلام في الفكر الغربي، محمود حمدي زقزوق – دار القلم – الكويت 1981م.
- الدراسات الإسلامية بالعربية في الجامعات الألمانية، رودي بارت – ترجمة د. مصطفى ماهر – القاهرة 1967م.
- أضواء على الاستشراق، د. محمد عبد الفتاح عليان – ط1 – دار البحوث العلمية – الكويت 1980م.
- المستشرقون والإسلام، محاضرة للأستاذ محمد قطب.
- المستشرقون والموضوعية، د. أحمد غراب.الاستشراق : أخطر تحد للإسلام_ شاكر عالم_ المجلد الثالث, ديسمبر 2006م
مراجع
الاستتشراق، إدوارد سعيد- ترجمة كمال أبو ديب- مؤسسة الأبحاث العربية – بيروت 1981م.
- المستشرقون، نجيب العقيقي – دار المعارف – القاهرة – 1981م.
- الاستشراق والمستشرقون، د. مصطفى السباعي – ط2- المكتب الإسلامي – 1979م.
- السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي، د. مصطفى السباعي – بيروت 1978م.
- إنتاج المستشرقين، مالك بن نبي.
- أوروبا والإسلام، هشام جعيط – ترجمة طلال عتريسي – دار الحقيقة – بيروت – 1980م.
- الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، د. جورج سارطون – ترجمة د. عمر فروخ – ط1- مكتبة المعارف – بيروت – 1952م.
- الاستشراق والخلفية الفكرية للصراع الحضاري، د. محمود حمدي زقزوق – ط1 – كتاب الأمة 1404هـ.
- الفكر الإسلامي الحديث وصلته بالاستعمار الغربي، محمد البهي – دار الفكر – بيروت 1973م.
- المدخل لدراسة الشريعة الإسلامية، د. عبد الكريم زيدان – مؤسسة الرسالة – بيروت – 1981م.
- الإٍسلام في الفكر الغربي، محمود حمدي زقزوق – دار القلم – الكويت 1981م.
- الدراسات الإسلامية بالعربية في الجامعات الألمانية، رودي بارت – ترجمة د. مصطفى ماهر – القاهرة 1967م.
- أضواء على الاستشراق، د. محمد عبد الفتاح عليان – ط1 – دار البحوث العلمية – الكويت 1980م.
- المستشرقون والإسلام، محاضرة للأستاذ محمد قطب.
- المستشرقون والموضوعية، د. أحمد غراب.الاستشراق : أخطر تحد للإسلام_ شاكر عالم_ المجلد الثالث, ديسمبر 2006م
No comments:
Post a Comment